من المهم أن يتعلم الشباب أن الثقافة والتاريخ والفن والموسيقى ليست فقط من صنع الشخصيات التاريخية أو المشاهير أو أولئك الذين يعيشون في أماكن أخرى.

يتم إنشاء الثقافة في الحياة اليومية من قبلنا جميعًا في مجتمعاتنا المختلفة ، سواء في عائلاتنا أو مدارسنا أو أحيائنا أو في مجموعات عرقية أو مهنية أو أنواع أخرى.

في مدرسة السبتيين السبتية هاربر بيل ، نحن فخورون بثقافتنا وتراثنا. يأتي تلاميذ Harper Bell من جميع أنحاء العالم الأربعة ، والعديد منهم لهم جذور عائلية في إفريقيا أو  منطقة البحر الكاريبي. نحن فخورون بكوننا بريطانيين. نحن فخورون بأن العديد من عائلاتنا قد سافروا إلى بريطانيا وبرمنغهام من جميع أنحاء العالم. هذا شيء نريد الاحتفال به من خلال مناهجنا الدراسية.   

​

يلبي منهج العلوم الإنسانية لدينا جميع متطلبات المنهج الوطني ، مع تصميمه ليشمل  تجارب العالم الحقيقي  ربط التلاميذ  إلى مجتمعاتهم - بطرق تجذب انتباه الطلاب ، وتثري تجربتهم التعليمية ، وتحسن مهارات القراءة والبحث والاتصالات والكتابة الأساسية.

من خلال التعرف على ملفات  التراث الثقافي والتلاميذ  اكتشف التقاليد الغنية والمتنوعة في كثير من الأحيان من حولهم وقم بإجراء اتصالات قيمة مع التاريخ والمكان والبيئة. يساعد منهج العلوم الإنسانية لدينا تلاميذنا على فهم الثقافة من خلال التواصل مع مجتمعاتهم - والتفاعل مع أقاربهم و  الموسيقيون ورواة القصص والحرفيون والخبراء في كل من تراثهم الثقافي والتاريخ المحلي.

يزور تلاميذ السبتيين في هاربر بيل أماكن ذات أهمية تاريخية أو محلية أثناء التعرف على الأسرة والمدرسة والمحلية  التقاليد.  

​

جعل دراسات التراث جزءًا أساسيًا من مناهجنا الدراسية:

• يعزز الأداء في التعلم متعدد التخصصات ، والمشاركة الجماعية ، ومهارات العرض ؛

• إشراك الطلاب مع عائلاتهم ، والمجتمع من حولهم ، وزيادة الوعي المدني ؛

• يبني احترام الذات والاعتزاز بالذات ، والمجتمع ، والتراث الثقافي ؛

• يوفر فرصة للطلاب للمساهمة في مجتمعهم بطرق ذات مغزى ؛

• يعزز الوعي والتسامح بشأن التنوع الثقافي ؛

• يشجع على تفسير وتجميع وتقييم أنواع مختلفة من المعلومات الثقافية ؛

• يروّج  فرص الشراكة بين المدرسة والمجتمع التي تقدر حياة كل طالب وخبراته.